كل منا يعمل بجهد وبضمير فى عمله ولكن للاسف المرتبات اصبحت ضعيفه جدا فى هذا الزمن بالمقارنه بما نعمله وهناك من يستغرق عمله لبعد مواعيد العمل دون اى زياده فى المرتب وحتى اوقات العمل الاضافيه هناك شركات تعطيها واخرى لا. فهى تتعامل بطريقه عاديه جدا تنجز عملك ام لم تنجزه يفضل مرتبك ثابت ولكن هل سنظل هكذا طوال العمر هل سنظل مكتوفين الايدى ونضيع طموحنا واحلامنا لا فلنقل لا ياشباب نحن لم نخلق لذلك ولكننا خلقنا للطموح والاراده وتحقيق الذات فكل منا يعمل عمل لا يحبه او يعمل عمل ولا يجد منه سوى خيبه الامل والمرتبات الضعيفه وعدم التقدير لماذا لا نحارب كل هذه المشكلات بالعمل من المنزل والتسويق الالكترونى فان التسويق الالكترونى مجال متسع جدا ومليئ بالوظائف فان شبكه الانترنت عالم كبييييير جدا لا يعرفه احد فلماذا لا نستغل هذا العمل وانى اتكلم عن هذا المجال حقيقهً ليس لمجرد الكلام او الكتابه ولكن التسويق الالكترونى والعمل من المنزل عبر شبكات الانترنت لا سميا عنها الان فيمكنك ان تعمل ساعات اضافيه بعد عملك الاصلى فى المنزل وذلك اولا لتحسين راتبك وايضا لتحقيق ذاتك والوصول الى اهدافك .
.
howa 7al koies ya heba bas lazm yekon t2dr t3od w2t tweel w dah msh hat3rf tewfro fe masr fe zerof sho3'l wa7d zay sales :D
ردحذفbas nas kter momken testafad menha w rabna yewf2 elgame3
مشكلة المرتب الذى لا يكفى هى مشكلة الشعب كله تقريباً.. والواضح والأكيد أن الدولة هى ما تفعل ذلك فينا بطريق غير مباشر.. فهى تحاول مساعدة الناس بفرض الضرائب على الناس.. ولكن هذه الضرائب يتم تحميلها على الناس بطريقة غير مباشرة.. فعندما تفرض الدولة ضرائب على بائع سلعة فإنه يضيف ثمن هذه الضريبة على السلعة.. فإذا كان مشترى هذه السلعة على سبيل المثال طبيب فإنه سيرفع ثمن الكشف على المريض.. وبفرض أن هذا المريض مدرس.. فهو سيرفع ثمن الدورس على الطلبة أو أولياء الأمور.. وهكذا يظل عبء الضريبة ينتقل من شخص إلى أشخاص آخرين حتى يستقر عند قوم لا قدرة لديهم إلا أن يتحملوا هذا العبء.. (راجع كتاب: إقتصاد الإحتيال البرئ.. تأليف: جون كنث جالبريث.. ترجمة: محمد رضا على العدل)..
ردحذفماذا يفعل الموظف.. يحاول البحث على وظيفة أخرى.. وبالتالى فعندما يعمل فى وظيفتين فهو قد حرم آخرين من الوظيفة.. فتنخفض الوظائف.. وتكثر البطالة..
أما بالنسبة للعمل عبر المنزل من خلال الإنترنت.. فيحتاج إلى مؤهلات غير موجودة عند غالبية الشباب فى الوطن العربى.. فعند إنشاء موقع ووضع الإعلانات عليه.. فإن هذه الإعلانات تكون ذات أرباح ضئيلة للمحتوى العربى على شبكة الإنترنت على عكس المحتوى الأجنبى.. وقليلاً منا يعرف الإنجليزية..